Wednesday, December 28, 2011

ترتيب الجامعات الكندية

ترتيب الجامعات الكندية

1 McGill University
2 University of Toronto
3 University of British Columbia
4 McMaster University
5 University of Alberta
6 York University
7 Carleton University
8 Simon Fraser University
9 University of Manitoba
10 University of Ottawa
11 University of Calgary
12 Universite de Montreal
13 University of New Brunswick
14 Universite Laval
15 University of Windsor
16 University of Western Ontario
17 University of Winnipeg
18 Memorial University of Newfoundland
19 Universite de Sherbrooke
20 University of Saskatchewan
21 Queen's University (Kingston)
22 University of Waterloo
23 University of Victoria
24 Dalhousie University
25 Concordia University
26 University of Guelph
27 University of Regina
28 Lakehead University
29 Laurentian University
30 Universite de Moncton
31 Brandon University
32 Bishop's University
33 Royal Military College of Canada
34 Trent University
35 Wilfrid Laurier University
36 Acadia University
37 Brock University
38 Technical University of Nova Scotia
39 Mount Allison University
40 Mount Saint Vincent University
41 University of Lethbridge
42 University of Prince Edward Island
43 Universite du Quebec (Montreal)
44 Athabasca University
45 Saint Mary's University
46 St. Thomas University
47 Universite du Quebec (Trois-Riveres)
48 Ryerson Polytechnic University
49 Universite du Quebec (Chicoutimi)
50 University of St. Michael's College
51 Trinity Western University
52 Universite du Quebec (Hull)
53 Universite du Quebec (Rimouski)
54 Nova Scotia Agricultural College
55 University College of Cape Breton
56 Universite du Quebec (Abitibi-Temiscaminque)
57 St. Francis Xavier University
58 Universite Sainte-Anne
59 University of King's College
60 Saint Paul University
 

نظام التعليم فى كندا

نظام التعليم فى كندا
يشتمل نظام التعليم بكندا على المدارس التي تمولها الحكومة والمدارس الخاصة بما في ذلك الكليات المتوسطة/ المعاهد الفنية والكليات المهنية ومدارس اللغات والمدارس الثانوية والمعسكرات الصيفية والجامعات وكليات الجامعة.
وفي ظل الدستور الكندي تعد عملية التعليم هي مسئولية إقليمية وذلك يعني أن هناك اختلافات جوهرية بين نظم التعليم في المقاطعات المختلفة. ومع ذلك، فإن التعليم غاية للأهمية بالنسبة للكنديين كما أن القواعد والمعايير العالية موحدة بشكل كبير عبر البلاد.
بصفة عامة، فإن الأطفال الكنديين يلتحقون بالروضة لمدة عام أو اثنين عند سن أربعة أو خمسة سنوات على أساس تطوعي. ويبدأ الأطفال جميعا الصف الأول في حوالي سن السادسة. وعادة ما تبدأ السنة الدراسية من سبتمبر/أيلول وحتى يونيو/حزيران التالي إلا أنه في بعض الأحوال من الممكن توافر تواريخ لقبول المستجدين في يناير/كانون الثاني. وتصل المدارس الثانوية إلى الصفوف 11 و 12 وفقا للمقاطعة. ومنها، يمكن أن يلتحق الطلاب بالجامعة أو كلية أو Cégep للدراسات. و Cégep هي كلمة مركبة بالفرنسية من الأحرف الأولى لمعهد/كلية التعليم العام والمهني وهي دراسة لمدة عامين للتعليم العام وثلاثة سنوات للتعليم المهني ما بين المدرسة العليا والجامعة. ويوجد نظام التعليم Cégep في مقاطعة كويبك.
جودة عالية من التعليم
إن معاهد التعليم لم يتم تصنيفها وفق المنزلة بصفة رسمية في كندا، إلا أنك سوف تجد معاهد ذات جودة عالية عبر البلاد. وعند اختيار مدرستك في كندا يرجى مراعاة نوع المعهد وحجمه وموقعه وإذا كنت مهتما بمجال محدد للدراسة فعليك بالبحث والتقصيعن المدارس التي لديها الكثير لتقدمه في مجال المعرفة هذا

لماذا الدراسة فى كندا ؟

لماذا الدراسة فى كندا ؟

إن الكنديين يضعون أهمية كبرى على التعليم، فلقد قاموا بتطوير نظاما تعليميا من الطراز الأول ووفقا لأعلى المقاييس. إن الدولة تنفق الكثير على التعليم (كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي GDP) مقارنة بمتوسط منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي OECD كما أنها ثاني أعلى دولة من بين G8 مجموعة البلدان الصناعية الرئيسية الثمانية.

ويحتل الشباب الكندي بصفة مستمرة المكانة الأفضل في الاختبارات الدولية للقراءة والعلوم والرياضيات - وهي شهادة للجودة المتميزة للمدارس الكندية. إن الدرجة العلمية التي تمنحها كندا وكذلك الدبلوم والشهادات تحترم للغاية في الأعمال التجارية والحكومية والحلقات الأكاديمية في جميع أنحاء العالم.
واحدة من أفضل الأماكن في العالم للمعيشة
واحدة من أفضل الأماكن في العالم للمعيشة، فعلى مدى تسع سنوات (1994 – 2002) أظهر استبيان قامت به الأمم المتحدة أن كندا هي واحدة من أفضل الأماكن الثلاثة الأولى في العالم للمعيشة. ويتم القيام بهذا الاستبيان في كل عام حيث يتم تقييم جودة المعيشة في 174 دولة وذلك باستخدام أكثر من 200 مؤشر للأداء. ولقد حصلت كندا على درجات عالية على وجه الخصوص في إمكانية الحصول على التعليم والتوقعات الخاصة بالحياة لفترة أطول (نتيجة لنظام الرعاية الصحية الشامل) والمعدلات المنخفضة للجريمة والعنف، هذا بالإضافة إلى أن أكبر مدن كندا – فانكوفر وتورونتو ومونتريال – مشهورة بأنها من أرقى المدن بالعالم التي يمكن أن تعيش وتعمل بها بسبب نظافتها والأمان المتوافر بها وكذلك من أجل الأنشطة الثقافية بها وأسلوب الحياة الجذاب الساحر.
مستوى المعيشة المرتفع
يتمتع الكنديون بمستوى معيشة من أعلى المستويات في العالم، فأكثر من 65 بالمائة من الكنديين يملكون المنازل التي يعيشون بها كما أن نسبة أعلى تمتلك السلع المعمرة مثل السيارة والثلاجة/البراد والغسالة والتلفزيون والهاتف والراديو. كما أن كندا لديها نظام شامل وواسع للرعاية الصحية وشبكة للتأمين الاجتماعي.
إن وسائل الإعلام والتسلية والأعمال الفنية متقدمة للغاية في كندا. ويشتمل نظام الإذاعة المعقد والتابع لكندا على أكثر من 1000 محطة إذاعية AM و FM وحوالي 719 محطة تليفزيونية لتخدم جمهور المستمعين والمشاهدين وتعمل على تسليتهم وتعليمهم. كما تتوافر مجموعة واسعة من الأنشطة الثقافية بما في ذلك المتاحف والمعارض والمسارح وعروض الموسيقى والرقص والحفلات الموسيقية.

بيئة مرحبة
عادة ما كانت كندا هي بلد المهاجرين ولديها سياسة تشجع على اختلاف وتنوع الثقافات المتعددة. وهي تحترم وجهات النظر المختلفة في مثل هذا الوضع الحيوي كما أنها تشجع الدراسة سويا.

إن معظم الجماعات العرقية تقريبا ممثلة في كندا ونتيجة لذلك تتوافر في كندا الأطعمة الخاصة بهم والأنشطة الترفيهية المرتبطة بثقافات محددة. كما يسهل دخول النوادي والجمعيات والنوادي غير الرسمية التي تمثل العديد من الأصول العرقية ويستطيع مستشاري الطلاب المغتربين بالمدارس أن يساعدوهم على الاتصال بمثل هذه المجموعات.
يوجد لدى معظم المراكز المدنية مجموعة مختلفة من مراكز التسوق والمطاعم والمسارح وصالات عرض الفنون والمتاحف. وتوفر المدن الكندية عددا من المتنزهات والحدائق والشواطئ للاستخدام العام، هذا بالإضافة إلى الرياضات الرائعة ووسائل الترفيه.
بيئة جميلة:
يضع الكنديون قيمة كبيرة لبيئتهم الطبيعية. فيوجد حاليا 40 حديقة عامة في كندا ومحميات تحمي أكثر من 300 ألف كيلومتر مربع من البرية. وتقع الحدائق العامة في كل مقاطعة وإقليم ويعرف بعضها بأنها مواقع التراث العالمي التابعة لليونسكو (منظمة الأمم المتحدة للعلوم والتربية والثقافة ). كما أن كل مقاطعة وإقليم لديه مناطق محددة لتكون حدائق خاصة بالمقاطعة ومناطق للبرية محميات إيكولوجية وطبيعية. ويوجد أكثر من ألفين من تلك المناطق المحددة في الدولة.
إن الطلبة الذين أتوا إلى كندا سوف يشهدون واحدة من أجمل البيئات الطبيعية في العالم كما أن كندا هي بلد عالية التنوع في جغرافيتها فهناك العديد من التجارب التي يمكن أن يمر بها الفرد في المتنزهات الخارجية من الساحل الخصب في بريتيش كولومبيا إلى الجبال الصخرية المهيبة في ألبرتا والسماء الشاسعة للبراري وحتى "بلاد سكر القيقب" في البحيرات العظمى وفي سانت لورانس والتلال الوعرة والساحل الخلاب للمقاطعات التي تقع على المحيط الأطلنطي.
- مجلس إدارة الحدائق الأهلية ومجلس الحدائق الإقليمية الفيدرالية.
مكان آمن للدراسة
تعتبر كندا بلدا هادئا وآمنا ومنظما نسبيا ولقد تناقصت نسبة جرائم العنف على مدى عشر سنوات متتالية من 1993 – 2003 وذلك بخلاف جيرانها في الجنوب في الولايات المتحدة ويتم التحكم في الأسلحة النارية بشدة وغير مسموح بها بصفة عامة.
ويجب على الطلبة المغتربين الذين قدموا إلى كندا من أجل الدراسة أن يتبعوا احتياطات السلامة العامة كما يفعلون في أي مكان في العالم. ويستطيع الطلبة الاتصال بأي مركز كندي للتعليم من أجل معرفة المزيد عن السلامة الشخصية أو حضور جلسة للتعريف بالسلامة بمدرستهم عند وصولهم إلى كندا.
بلد التكنولوجيا المتقدمة
إن كندا بيئة تحث على القيام بالأعمال وعلى التعلم، شكرا لمساهمات العديد من العلماء والباحثين ورجال الأعمال اللامعين والموهوبين. فهي أحد رواد العالم في مجال الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات ولها شهرة بالتفوق في بعض القطاعات مثل الاتصالات والنقل والهندسة وعلى وجه الخصوص الفضاء ووسائل النقل المدنية وعلم الإلكترونيات الدقيقة (الميكروالكترونيات) والأجهزة الطبية والبرامج المتقدمة والقوى النووية والكهرومائية والليزر وعلم البصريات الإلكترونية والتكنولوجيا الحيوية وتصنيع الأطعمة والمشروبات والجيوماتيك والصناعات البيئية والبحرية.

وتشتمل النقاط الهامة في الاتصالات بكندا على تيليجلوب كابل 3 كانتات Teleglobe's CANTAT 3 cable وهو الأول من نوعه في العالم حيث يساند ويدعم الأداء ذو القدرة والسرعة الفائقة في إرسال الوسائط المتعددة فيما وراء البحار. إن تحالف Stentor لشركات الهاتف يقوم باستثمار 8 مليار دولار لتوفير أحدث التكنولوجيا الواسعة النطاق لحوالي 80 بالمائة من الأسر الكندية بحلول عام 2005. ولقد كانت كندا من أوائل البلدان في العالم التي أدركت مدى الحاجة إلى توصيل المدارس والمكتبات بالإنترنت ولقد تم نسخ برنامجها سكولنت SchoolNet حول العالم. وبرنامج SchoolNet من إنتاج وزارة الصناعة الكندية نجح في أن يجعل كندا أولى الأمم في العالم التي تربط مدارسها ومكتباتها بالطريق السريع للمعلومات.
أمة ثنائية اللغة
إن كندا هي دولة ثنائية اللغة ولديها لغتين رسميتين ألا وهما الإنجليزية والفرنسية. والغالبية العظمى (75 بالمائة) من سكان كندا الناطقين بالفرنسية يعيشون في إقليم كويبك الذي يقع في الجانب الشرقي من البلاد إلا أن هناك مجتمعات ناطقة بالفرنسية في جميع أنحاء البلاد.
وطبقا لإحصائيات السكان لعام 2001 فإن الفرنسية هي اللغة الأم لنسبة 81 بالمائة من تعداد سكان كويبيك كما أن 83 بالمائة منهم يتحدثونها بالمنازل.
ويقدر عدد الناطقين بالإنجليزية عالميا بحوالي 800 مليون شخص و250 مليون شخص للناطقين بالفرنسية. ولكونها أمة ثنائية اللغة، تقدم كندا برامج لدراسة اللغة الإنجليزية المتقدمة كلغة ثانية ESL وكذلك اللغة الفرنسية كلغة ثانية FSL للطلبة الراغبين في تعلم أي اللغتين أو كلاهما